) نسبة كبيرة من الأحبار والرواة المدلسين والضعفاء في الصحيحين
وما يزالُ الرَّجلُ يصدُقُ ويتحرَّى الصِّدقَ حتَّى
صدق الرسول صلى الله عليه وسلم في الغضب والرضا
نقول أن هذا الكلام غالط فيما يتعلق بالقرآن الكريم، أما ما
أحاديث رسول الله عن الصدق
حديث: فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج متن الحديث